أشهر الشخصيات

نكشف هوية شبيه حسني مبارك.. نظرية مؤامرة جديدة أم صدفة؟! حسني مبارك في الهند

للإنسان في هذه الدنيا يمكن أن يكون له أكثر من شبيه والفترة الماضية تم انتشار فيديو لشبيه حسني مبارك، ويوجد العديد من التساؤلات حول هذا المقطع ومن هو هذا الشخص وإلى أين ينتمي ومن خلال موقعنا سوف نتعرف على هذا الشخص وما هي بلده الحقيقية.

مبارك يظهر في الهند ما هذه القصة

شبيه حسني مبارك

في الفترة السابقة انتشر عدد من الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي هو شخص يشبه الرئيس السابق مع حسنى مبارك وهذا الفيديو قد أثار التفاعلات الكثيرة من قبل المصريين وعلى الجانب الأخر قد أصيب الدهشة وحالة من الاستغراب بسبب التشابه بينهم في الملامح والصوت وحتى أحد الحركات ولكن هذا الشخص لا يمت بصلة بالرئيس السابق محمد حسنى مبارك غير أنه يوجد بينهم بعض التشابه في الملامح والحركات.

من هو أبهيجيت بهاتاشاريا

هو أحد الموسيقيين المشهورين بدولة الهند ولد في طبقية متوسطة وكانت أسرته تعمل في الفن قد سافر إلي دولة مومباي عام 1981 وقد ألتحق بدراسة المحاسبة القانونية ولكن بسبب تعلقه بالفن وحبه له أتجه إلى الموسيقى لا يعمل بشهادة الذي حصل عليها، وأصبح من أكثر المشاهير داخل دولة الهند وقد قدم العديد من الألحان الموسيقية التي تعتبر هي علامة من علامات الفن في الهند، وهو ترأس لجنة تحكيم برنامج Indian idol وكل المتحدثين عنه يقولون عنه أنه صاحب البصمة التي لا يمكن أن يتم إزالتها مهما تغيرت الأيام.

أهم أعماله أبهيجيت بهاتاشاريا

قام بغناء أغنية داخل فيلم للفنان العالمي شاروك خان في فيلم Dilwale Dulhania Le Jayenge وهذا الفيلم أسمه عودة العريس العاشق المجنون وتعتبر أغنية Zara se jhoom loon main هي واحدة من أهم أغاني هذا الفيلم، تم إصدار هذا الفيلم عام 1995 وحقق أكثر من 106 كرور روبية هندية وهذا ما يعادل 106 مليون روبية بالخارج.

كلمات هذه الأغنية تقول

Zara Sa Jhoom Loon Main

Arre Na Re Na Re Na

Zara Sa Ghoom Loon Main

Arre Na Re Na Re Na

Aa Tujhe Choom Loon Main

Arre Na Re Na Baba Na

Main Chali

الترجمة الخاصة بالأغنية:

دعني أتمايل قليلًا لا لا لا

دعني أرقص قليلًا لا لا لا

دعني أقبلك قليلاً لا لا لا

وفي نهاية المقال نتمنى أن نكون قد أوضحنا لكم فكرة الشبه بين هذا الفنان وبين الرئيس الراحل محمد حسنى مبارك وألا يوجد علاقة بينهم إلا أنه مجرد تشابه بملامح الوجه ليس أكثر. 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى